2024-01-29
مسافة الاتصال لأجهزة الاتصال اللاسلكي العامة هي في حدود 2-3 كيلومترات، ومسافة الاتصال لأجهزة الاتصال اللاسلكي المهنية في حدود 3-10 كيلومترات، ومسافة الاتصال لأجهزة الاتصال اللاسلكي التجارية بين 800 متر و 8 كيلومترات، ومسافة الاتصال من أجهزة الاتصال اللاسلكي التجارية هي ما بين 800 متر و 8 كيلومترات، ومسافة الاتصال أما أجهزة الاتصال اللاسلكي المدنية فهي أقصر بمساحة مفتوحة تبلغ 3 كيلومترات.
يمكن لأجهزة الاتصال اللاسلكي الخاصة أن تصل إلى 10 كيلومترات.
1. مقدمة عن بعد لجهاز الاتصال اللاسلكي:
قوة النقل 7 وات: 2-4 كيلومتر في المناطق الحضرية و4-7 كيلومتر في المناطق المفتوحة.
طاقة الإرسال 5 وات/4 وات: 1-3 كيلومتر في المناطق الحضرية، 3-5 كيلومتر في المناطق المفتوحة.
قوة الإرسال 3/2 وات: 500 م - 2 كم في المناطق الحضرية، 1 - 3 كم في المناطق المفتوحة.
قوة الإرسال 1/0.5 وات: 200 م - 800 م في المناطق الحضرية / 500 م - 1.5 كم في المناطق المفتوحة.
2. مقدمة لمسافة جهاز الاتصال اللاسلكي:
تتمتع أجهزة الاتصال اللاسلكي ذات الموجات القصيرة بمسافة طويلة جدًا ويمكنها التواصل عبر المقاطعات وحتى الحدود بدعم من العوامل البيئية الخارجية. مسافة الاتصال الداخلي العنقودي طويلة جدًا، ويمكنها التواصل بشكل أساسي مع بعضها البعض في المدينة بأكملها.
بعد تركيب محطة مكرر، سيتم زيادة مسافة الاتصال الداخلي بشكل كبير. ومع ذلك، فإن استخدام هذه الأجهزة اللاسلكية الثلاثة يتطلب متطلبات مسبقة.
يمكن ملاحظة أنه لا يوجد حاليًا تعريف واضح لمسافة أجهزة الاتصال اللاسلكي. حتى لو تم تحديد مسافة التحدث على العديد من منتجات أجهزة الاتصال اللاسلكي، فإنها تظل مسافة مثالية. لذلك، من الأفضل للجميع أن يسألوا بوضوح عند شراء جهاز اتصال لاسلكي. إذا كان ذلك ممكنا، فمن المستحسن تجربته أولا. وذلك لأن بيئة الاستخدام الفعلية لجهاز الاتصال اللاسلكي لها تأثير كبير على مسافة الاتصال.
3. مقدمة عن العوامل المؤثرة في بروتوكول مسافة الاتصال اللاسلكي
تلعب بيئة الاتصال دورًا حاسمًا في مسافة اتصال جهاز الاتصال اللاسلكي، ولا يمكن الحكم على مسافة استخدام جهاز الاتصال اللاسلكي. ولكن بصرف النظر عن العوامل الخارجية. على سبيل المثال، تعتبر بيئة الاستخدام والمؤشرات الفنية لجهاز الاتصال اللاسلكي نفسه مهمة جدًا أيضًا، مثل طاقة الإرسال، وحساسية الاستقبال، وما إذا كان الهوائي أصليًا، وما إذا كان الهوائي تالفًا، مما سيكون له تأثير معين على مسافة الاتصالات.